بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
في البادئ أهنئكم بقدوم شهر رمضان المبارك و الفاضل
و بدون اطالة
لــــا يــــمـــ،كن أـــن نــ ع تبر ألمـــــانيا بقـــ رة نجنيـــــي منها الحليـــ ب و اللـــــــحم مع اــــــــــــا
مناسبة المقولة:
نعم هذه هي المقولة التي نطق بها الوزير الأمريكي في القرن 19 عندما وقفت كل أوروبا [دول الوفاق] ضد ألمانيا ابان نهاية الحرب العالمية الأولى و طالبت ألمانيا بتسليم كل ممتلكاتها لهذه الدول بالاضافة الى تسليم نفسها في معاهدات الصلح التي وقعت انذاك و أشهرها معاهدة فرساي بقصر فارساي في باريس سنة 1919
شرح هذه المقولة:
كانت هذه المقولة عبارة عن مغزى حير قادة أوروبا انذاك و جعلهم يندهشون من الموقف الأمريكي الذي كان حيادي انذاك بسبب مبدأ مونرو الشهير و الذي ينص على أن أمريكا للأمريكيين بدون تدخل العالم الخارجي لها و العكس صحيح ......و جاء تصريح ويلسن انذاك نظرا لشدة ظلم ألمانيا من طرف دول الوفاق و رغبتهم في استنزاف خيراتها و ثوراتها فلهذا شبهها بالقرة التي نجني منها الحليب يعني خيراتها و اللحم يعني مستعمراتها معا مع عدم ابقاء أي شيئ لها....فلم يرضى ويلسن بموقف الدول الأوروبية اتجاه ألمانيا و رغبتهم في استنزاف كل خيراتها
دول الوفاق:
فرنسا/بريطانيا/روسيا
فرنسا: كانت الدولى العظمى بحيث بفضل قوتها شكلت علامة + في افريقيا من خلال مستعمراتها و لكن بدون هدف الا من أجل تزسيع نفوذها و مستعمراتها
بريطانيا: الاستعمار الذكي كما أرغب في تسميتها بحيث كانت تستعمر دائما الأماكن التي تجد فيها نفعا و مصلحة لها بعكس فرنسا و الامبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس كما سماها المؤرخون نظرا لنفوذها الكبير في العالم
روسيا : الدولة القوية و المخادعة فهي دائما تعمل تحت عدة أقنعة و تبحث عن مصلحتها فوق كل اعتبار و لكن و بفضل رجالها قامت باصلاحات سميت بالنهضة البلشفية سنة 1917
القاسم المشترك بينهم: الثأر من ألمانيا و نهبهم لممتلكاتها
الفكرة الثانية:
لــــا يــــمـــ،كن أـــن نــ ع تبر الكـــ رة الجزائريـــــة بقـــ رة نجنيـــــي منها الحليـــ ب و اللـــــــحم مع اــــــــــــا
نعم حال كرتنا مثل حال ألمانيا انذاك فدول الوفاق أو بالأحرى[الاعلام/رؤساء الأندية/و الفدرالية] فهذه الأطراف تعمل بكل مجهوداتها من أجل استنزاف و القضاء على الكرة الجزائرية بشتى الطرق و الوسائل ابتداءا من الاعلام الى غاية الفيدرالية ..فكل هذه الأطراف تعمل جاهدة لغرض واحد و هو مصلحتها الشخصية..فهي تقوم تدمر و تنهب في خيرات كرتنا بدون رحمة و مسؤولية...
دول الوفاق:
الاعلام: فاعلامنا اللامسؤول و الغير مصداقي يعمل بدون وعي و مبدأ بل يعمل بدون منطق غير مبالي بالكرة الجزائرية و مصيرها واضعا مصلحته الشخصية فوق كل اعتبار فاعلامنا يشبه فرنسا في اللاعقلانية..
الفدرالية: الطرف الذكي في المعادلة و سوف أخبركم كيف قبل شهور معدودة أتى رجل اسمه رواروة و أصبح على رأس الفديرالية و أصبح يقوم باصلاحات عديدة أراحت بالنا و أصبحنا نفكر و نحلم بالمستقبل الجيد و لكنا نفس رجل جاءنا بحلة جديدة و الكل هنا يعرفها غلاء التذاكر و الدخول المجاني للنساء لنتفاجئ بعضها بالغاء هذا القانون في المباراة المصيرية يوم 6 سبتمبر أمام زامبيا فما وراء هذه القرارات يا ترى؟؟ سوى حيل و تدابير سنكتشفها لاحقا ان شاء الله
رؤساء الأندية: الطرف المباغث و الماكر فهو يشبه روسيا كثيرا من خلال بحثه عن المصلحة دائما و بدون توقف بل بطريقة جهنمية خبيثة مستعملا في ذلك حب الجمهور لفريقه و جهل لاعبينا و لكن ظهر بعض الاصلاحيين أمثال زطشي و مدوار و بن فطة يشبهون كثيرا رجال الثورة البلشفية في روسيا.
القاسمالمشترك: نهبهم لثروات و خيرات الكرة الجزائرية
نقطة التحول أو رفض المصير:
فكلنا يعلم بأن ألمانيا رفضت قرارات هذه الدول بل لم تكتفي بكل هذا و أنجبت رجلا اسمه هيتلر و الذي غير كل الموازين و ساهم بفكره و نازيته في جعل ألمانيا أقوى دولة في العالم و ثأرت لنفسها أشد ثأر و فازت على أكبر قوى العالم انذاك
و كل هذا يحدث مع الكرة الجزائرية فهي أبت أن تبقى مريضة تحت سيطرة هؤلاء بل ها هي الات تعيد امجادها و تاريخها بنفسها و تصنع لنفسها طريقا معبدا بالذهب و الألماس لجنوب افريقيا عبر رجال نقشوا أسماءهم من ذهب و أبرزهم رابح سعدان
أتمنى بأني لم أطيل عليكم كما أهدي هذا الموضوع للأخت و الصديقة طيموشة
ملاحظة: استعملت نجوم الأخ هوت بلود من موضوعه
تصمومو بالصحة و الستر ان شاء الله
السلام عليكم
في البادئ أهنئكم بقدوم شهر رمضان المبارك و الفاضل
و بدون اطالة
لــــا يــــمـــ،كن أـــن نــ ع تبر ألمـــــانيا بقـــ رة نجنيـــــي منها الحليـــ ب و اللـــــــحم مع اــــــــــــا
مناسبة المقولة:
نعم هذه هي المقولة التي نطق بها الوزير الأمريكي في القرن 19 عندما وقفت كل أوروبا [دول الوفاق] ضد ألمانيا ابان نهاية الحرب العالمية الأولى و طالبت ألمانيا بتسليم كل ممتلكاتها لهذه الدول بالاضافة الى تسليم نفسها في معاهدات الصلح التي وقعت انذاك و أشهرها معاهدة فرساي بقصر فارساي في باريس سنة 1919
شرح هذه المقولة:
كانت هذه المقولة عبارة عن مغزى حير قادة أوروبا انذاك و جعلهم يندهشون من الموقف الأمريكي الذي كان حيادي انذاك بسبب مبدأ مونرو الشهير و الذي ينص على أن أمريكا للأمريكيين بدون تدخل العالم الخارجي لها و العكس صحيح ......و جاء تصريح ويلسن انذاك نظرا لشدة ظلم ألمانيا من طرف دول الوفاق و رغبتهم في استنزاف خيراتها و ثوراتها فلهذا شبهها بالقرة التي نجني منها الحليب يعني خيراتها و اللحم يعني مستعمراتها معا مع عدم ابقاء أي شيئ لها....فلم يرضى ويلسن بموقف الدول الأوروبية اتجاه ألمانيا و رغبتهم في استنزاف كل خيراتها
دول الوفاق:
فرنسا/بريطانيا/روسيا
فرنسا: كانت الدولى العظمى بحيث بفضل قوتها شكلت علامة + في افريقيا من خلال مستعمراتها و لكن بدون هدف الا من أجل تزسيع نفوذها و مستعمراتها
بريطانيا: الاستعمار الذكي كما أرغب في تسميتها بحيث كانت تستعمر دائما الأماكن التي تجد فيها نفعا و مصلحة لها بعكس فرنسا و الامبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس كما سماها المؤرخون نظرا لنفوذها الكبير في العالم
روسيا : الدولة القوية و المخادعة فهي دائما تعمل تحت عدة أقنعة و تبحث عن مصلحتها فوق كل اعتبار و لكن و بفضل رجالها قامت باصلاحات سميت بالنهضة البلشفية سنة 1917
القاسم المشترك بينهم: الثأر من ألمانيا و نهبهم لممتلكاتها
الفكرة الثانية:
لــــا يــــمـــ،كن أـــن نــ ع تبر الكـــ رة الجزائريـــــة بقـــ رة نجنيـــــي منها الحليـــ ب و اللـــــــحم مع اــــــــــــا
نعم حال كرتنا مثل حال ألمانيا انذاك فدول الوفاق أو بالأحرى[الاعلام/رؤساء الأندية/و الفدرالية] فهذه الأطراف تعمل بكل مجهوداتها من أجل استنزاف و القضاء على الكرة الجزائرية بشتى الطرق و الوسائل ابتداءا من الاعلام الى غاية الفيدرالية ..فكل هذه الأطراف تعمل جاهدة لغرض واحد و هو مصلحتها الشخصية..فهي تقوم تدمر و تنهب في خيرات كرتنا بدون رحمة و مسؤولية...
دول الوفاق:
الاعلام: فاعلامنا اللامسؤول و الغير مصداقي يعمل بدون وعي و مبدأ بل يعمل بدون منطق غير مبالي بالكرة الجزائرية و مصيرها واضعا مصلحته الشخصية فوق كل اعتبار فاعلامنا يشبه فرنسا في اللاعقلانية..
الفدرالية: الطرف الذكي في المعادلة و سوف أخبركم كيف قبل شهور معدودة أتى رجل اسمه رواروة و أصبح على رأس الفديرالية و أصبح يقوم باصلاحات عديدة أراحت بالنا و أصبحنا نفكر و نحلم بالمستقبل الجيد و لكنا نفس رجل جاءنا بحلة جديدة و الكل هنا يعرفها غلاء التذاكر و الدخول المجاني للنساء لنتفاجئ بعضها بالغاء هذا القانون في المباراة المصيرية يوم 6 سبتمبر أمام زامبيا فما وراء هذه القرارات يا ترى؟؟ سوى حيل و تدابير سنكتشفها لاحقا ان شاء الله
رؤساء الأندية: الطرف المباغث و الماكر فهو يشبه روسيا كثيرا من خلال بحثه عن المصلحة دائما و بدون توقف بل بطريقة جهنمية خبيثة مستعملا في ذلك حب الجمهور لفريقه و جهل لاعبينا و لكن ظهر بعض الاصلاحيين أمثال زطشي و مدوار و بن فطة يشبهون كثيرا رجال الثورة البلشفية في روسيا.
القاسمالمشترك: نهبهم لثروات و خيرات الكرة الجزائرية
نقطة التحول أو رفض المصير:
فكلنا يعلم بأن ألمانيا رفضت قرارات هذه الدول بل لم تكتفي بكل هذا و أنجبت رجلا اسمه هيتلر و الذي غير كل الموازين و ساهم بفكره و نازيته في جعل ألمانيا أقوى دولة في العالم و ثأرت لنفسها أشد ثأر و فازت على أكبر قوى العالم انذاك
و كل هذا يحدث مع الكرة الجزائرية فهي أبت أن تبقى مريضة تحت سيطرة هؤلاء بل ها هي الات تعيد امجادها و تاريخها بنفسها و تصنع لنفسها طريقا معبدا بالذهب و الألماس لجنوب افريقيا عبر رجال نقشوا أسماءهم من ذهب و أبرزهم رابح سعدان
أتمنى بأني لم أطيل عليكم كما أهدي هذا الموضوع للأخت و الصديقة طيموشة
ملاحظة: استعملت نجوم الأخ هوت بلود من موضوعه
تصمومو بالصحة و الستر ان شاء الله