القاضي: القضية رقم 13425 قسم الجنايات ليوم 15 نوفمبر 2009 من طرف المدعوين المصري حسن شحاتة و الزامبي رونار ضد المدعى عليه الجزائري رابح سعدان حول مجزرتين الاولى في حق الضحية الاولى يوم 05 جوان في مدينة البليدة و الثانية 20 جوان 2009 في شيلا لابومبي و راح ضحيتها المدعي الثاني رونار
و في هذه الاثناء يقوم القاضي باستدعاء المدعي الاول حسن شحاتة.
القاضي: هل يمكن لك ان تروي لنا حيثيات الجريمة الاولى يا حسن؟
شحاته: اسمي حسن شحاتة من مصر اب ل 25 لاعب و مسؤول عن 80 مليون مصري مهمتي السفر مع ابنائي الى 3 دول و هي الجزائر و زامبيا و روندا لعلي احصل على خرائط الكنز الموجود في جنوب افريقيا و الذي يظهر في جوان 2010 و طلب مني ال80 مليون يتقدمهم رئيسي زاهر ار اكون هناك برفقة الخرائط و قد تحصلت من قبل على كنزين 2008 و 2006 و اعتقدت ان كل شيء سهل لكن لما وصلت الى البليدة وجدت هناك 40000 شخص ينتظرونني حاملين الاعلام و الشماريخ و يصيحون تحيا الجزائر و في الميدان وجدت 11 عسكريا مدربون في اكبر الثكنات الاروبية يتقدمهم مططمور و جبور و غزال الذين حطمو اولادي الصغار ب 3صواريخ ارض جو و سرعان ما تاكدت ان المتسبب هو الجنرال رابح سعدان عديم الرحمة هذا الواقف امامكم تحت لواء الحاج روراوة وقد ادت تلك المجزرة الى خسائر مادية و بشرية بليغة فقد تيتم 60 مليون طفل فانا الان في مهمة مستحيلةبسبب هذا الحقارو الا ساشنق.
القاضي:هل التهمة الموجهة اليك صحيحة يا سعدان؟
سعدان : اجل
و في هذه الاثناء تعالت الاصوات في القاعة و انتشرت الفوضى تعجبا من رد سعدان حتى تدخل القاضي بصرامة و امر بمواصلة الجلسة
القاضي: هل يمكنك ان تشررح لنا بالضبط ما حصل يا رابح؟
سعدان : سيدي القاضي...احنا مالنا و مال الكنوز؟ كل ما في الامر انه و بمجرد ان اخبرت الفيفا مصر ان خريطة الكنز موجودة في الجزائر حتى خرج المصرريون من ديارهم فرحين مهللين مباركين لبعضهم البعض بسهولة المهمة فخرج الملايين من الناس طالبين مني ردعهم و فقط فمن شدة خوفي على ابنائي اتصلت بجنودي المدربين في الخارج حتى و جدت انهم لقنو الصديق العدو دراسا في الحروب ب 3 صواريخ فهل اتركهم يغزوننا؟ و لم تكن لنا نية بالكنوزنهائيا.
القاضي: و ما كان نتيجة ذلك؟
سعدان : عمت الفرحة اولا في الميدان عن طريق الشماريخ و الهتافات بالنصر ثم تلاها خروج كل الجزائريين من ديارهم فرحين مهللين بالنصر . كانت اجواءا لا توصف
انتظروا الجزء الثاني من المحاكمة عن قريب
و في هذه الاثناء يقوم القاضي باستدعاء المدعي الاول حسن شحاتة.
القاضي: هل يمكن لك ان تروي لنا حيثيات الجريمة الاولى يا حسن؟
شحاته: اسمي حسن شحاتة من مصر اب ل 25 لاعب و مسؤول عن 80 مليون مصري مهمتي السفر مع ابنائي الى 3 دول و هي الجزائر و زامبيا و روندا لعلي احصل على خرائط الكنز الموجود في جنوب افريقيا و الذي يظهر في جوان 2010 و طلب مني ال80 مليون يتقدمهم رئيسي زاهر ار اكون هناك برفقة الخرائط و قد تحصلت من قبل على كنزين 2008 و 2006 و اعتقدت ان كل شيء سهل لكن لما وصلت الى البليدة وجدت هناك 40000 شخص ينتظرونني حاملين الاعلام و الشماريخ و يصيحون تحيا الجزائر و في الميدان وجدت 11 عسكريا مدربون في اكبر الثكنات الاروبية يتقدمهم مططمور و جبور و غزال الذين حطمو اولادي الصغار ب 3صواريخ ارض جو و سرعان ما تاكدت ان المتسبب هو الجنرال رابح سعدان عديم الرحمة هذا الواقف امامكم تحت لواء الحاج روراوة وقد ادت تلك المجزرة الى خسائر مادية و بشرية بليغة فقد تيتم 60 مليون طفل فانا الان في مهمة مستحيلةبسبب هذا الحقارو الا ساشنق.
القاضي:هل التهمة الموجهة اليك صحيحة يا سعدان؟
سعدان : اجل
و في هذه الاثناء تعالت الاصوات في القاعة و انتشرت الفوضى تعجبا من رد سعدان حتى تدخل القاضي بصرامة و امر بمواصلة الجلسة
القاضي: هل يمكنك ان تشررح لنا بالضبط ما حصل يا رابح؟
سعدان : سيدي القاضي...احنا مالنا و مال الكنوز؟ كل ما في الامر انه و بمجرد ان اخبرت الفيفا مصر ان خريطة الكنز موجودة في الجزائر حتى خرج المصرريون من ديارهم فرحين مهللين مباركين لبعضهم البعض بسهولة المهمة فخرج الملايين من الناس طالبين مني ردعهم و فقط فمن شدة خوفي على ابنائي اتصلت بجنودي المدربين في الخارج حتى و جدت انهم لقنو الصديق العدو دراسا في الحروب ب 3 صواريخ فهل اتركهم يغزوننا؟ و لم تكن لنا نية بالكنوزنهائيا.
القاضي: و ما كان نتيجة ذلك؟
سعدان : عمت الفرحة اولا في الميدان عن طريق الشماريخ و الهتافات بالنصر ثم تلاها خروج كل الجزائريين من ديارهم فرحين مهللين بالنصر . كانت اجواءا لا توصف
انتظروا الجزء الثاني من المحاكمة عن قريب