منتدى هنا أحباب الجزائر

قصة شاب جزائري قادم من حي فقير بالعاصمة فاصبح نجما كبير.انه.. 23550
اهلا وسهلا بك في منتديات هنا أحباب الجزائر نتشرف بتسجيل دخولك بالنقر على الرابط أدناه
قصة شاب جزائري قادم من حي فقير بالعاصمة فاصبح نجما كبير.انه.. Lol
أو تسجيل عضويتك معنا لتكون من أسرة هنا أحباب الجزائر


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى هنا أحباب الجزائر

قصة شاب جزائري قادم من حي فقير بالعاصمة فاصبح نجما كبير.انه.. 23550
اهلا وسهلا بك في منتديات هنا أحباب الجزائر نتشرف بتسجيل دخولك بالنقر على الرابط أدناه
قصة شاب جزائري قادم من حي فقير بالعاصمة فاصبح نجما كبير.انه.. Lol
أو تسجيل عضويتك معنا لتكون من أسرة هنا أحباب الجزائر

منتدى هنا أحباب الجزائر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر

لا يوجد مستخدم

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 366 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 366 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 526 بتاريخ الأحد أكتوبر 06, 2024 11:31 am


    قصة شاب جزائري قادم من حي فقير بالعاصمة فاصبح نجما كبير.انه..

    avatar
    salim2539
    عضو مميز
    عضو مميز


    ذكر

    السرطان

    الفأر

    عدد المساهمات : 491

    تاريخ التسجيل : 07/08/2009

    العمر : 40

    عادي

    قصة شاب جزائري قادم من حي فقير بالعاصمة فاصبح نجما كبير.انه.. Empty قصة شاب جزائري قادم من حي فقير بالعاصمة فاصبح نجما كبير.انه..

    مُساهمة من طرف salim2539 الجمعة سبتمبر 25, 2009 1:39 pm

    ثلاث دقائق كانت كافية لشاب جزائري قادم من احد احياء العاصمة الفقيرة هو رابح ماجر لدخول تاريخ كرة القدم من بابه الواسع وتخليد اسمه بين عمالقة ومشاهير اللعبة في العالم
    ففي 27 مايو 1987 في فيينا كان بايرن ميونيخ متقدما 1-0 على بورتو الرتغالي في المباراة النهائية لكاس رابطة ابطال اوروبا وفي الدقيقة 77 مرر لاعب بورتو البرازيلي جواري كرة عرضية لمسها حارس بايرن البلجيكي جان ماري بفاف فوصلت الى ماجر الذي كان المرمى خلفه وفي ظرف ثوان قليلة وبلمسة سحرية بالكعب ادرك التعادل لفريقه وبعد ثلاث دقائق عاد فنا ن شوارع حي حسين داي في العاصمة الجزائرية الملقب (( بمصطفى )) وراوغ دفاع الفريق الالماني وبجهد خارق مرر كرة عرضية على طبق من ذهب باتجاه جواري الذي لسكنها شباك مرمى بايرن وفاز بورتو باللقب الاوربي وعه توج ماجر (( ملك هذا النهائي )) وصار (( مصطفى )) اول لاعب عربي وافريقي طبع قبلاته على كاس رابطة ابطال اوربا بل وكان له الفضل الاكبر في فوز فريقه بها ولم يكتف ماجر بذالك فجدد الموعد مع الشباك بعد ثلاثة اشهر في مسابقة الكاس القارية ((انتر كونتينونتال )) في طوكيو عندما سجل هدف الفوز لفريقه على بينارول الاوروقوائي
    وبرغم انتمائه الى جيل يعتبر من افضل ما انجبت الملاعب الجزائرية الا ان ماجر كان الوحيد دون زملائه الذي خطف الاضواء والبقاء ضمن نخبة لاعبي كرة القدم الدوليين
    وبدأ ماجر مشواره ككل اترابه في شوارع احد احياء العاصمة الجزائر ية ((حسين داي )) الشعبي ومنه تعلم بطل الجزائر لاحقا فنون اللعبة واجاد في المراوغة
    وبدا مصطفى مشواره في الدوري الجزائري مع نادي ديوان الحليب ثم انتقل الى ملاحة حسين داي وهو النادي الذي حقق معه الشهرة على الصعيد المحلي لان للنادي شعبية كبيرة في الجزائر ويلعب دائما الادوار الاولى في البطولة ونال معه كاس الجزائر مرتين
    وبعدما رسخ ماجر قدميه في الجزائر استدعي الى المنتخب وبرز معه في تاصفيات افريقيا المؤهلة الى كاس العالم 1982 في اسبانيا وظهر في هذه الفترة جيل جديد من اللاعبين الذين مر جميعهم عبر منتخب الشباب امثال الاخضر بلومي وصالح عصاد وزاد قوة المنتاخب في تلك الفترة تجربة المخضرمين من امثا مصطفى دحلب وعلي فرقاني وتمكن المنتخب الجزائري من تحقيق حلم طال انتظاره وهو التاهل الى نهائيات كاس العالم على حساب نيجيريا التي فاز عليها ذهابا 2-0 في لاغوس و في قسنطينة 2-1
    وشد المنتخب الجزائري الرحال الى اسبانيا للمشاركة في النهائيات لاول مرة في تاريخه وشاءت القرعة ان تكون اول مواجهة ((للخضر)) امام العملاق الالماني في مباراة صبت كل التقديرات فيها لصالح زملاء اللاعب الكبير ((كارل هانز رومينيغي)) ودخل اشبال المدرب خالف محي الدين هذه المباراة من دون اي عقدة وتمكن ماجر من تسجيل هدف جميل في مرمى الحارس شوماخير مهد به الطريق للفوز على المانيا 2-1 فان هدف ماجر في مرمى المانيا فتح الطريق امامه واسعا ليكون احد النجوم الذين تتهافت عليه الاندية الاوروبية وبعد منافسة شديدة بين راسينغ باريس وباريس سان جيرمان تلقف الاول ماجر وحصل بفضله على بطولة الدرجة الثانية في موسم 83-84 بعد ان سجل له 23 هدفا
    وبحلول موسم 84-85 تعرض ماجر لاصابة خطرة ابعدته عن الملاعب 4 اشهر وكان هذا الابتعاد عاملا قويا في تقهقر مستوى ناديه الباريسي الذي لم يستطع الصمود امام اندية الدرجة الاولى ولم يبق راسينغ باريس الا موسما واحدا ضمن اندية الدرجة الاولى حيث سرعان ما عاد ادراجه الى الدرجة الثانية وعاد معه ماجر
    وبعدما استقر راسينغ في الدرجة الثانية قرر اعارة ماجر الى نادي تور الامر الذي لم يلق استحسانه فدب الخلاف بينه وبين ناديه الى ان حلت ساعة الفرج بتدخل الوسيط البرتغالي لوسيدو روبيرو الذي قدم اليه الشهرة على طبق من فضة بعدما امن له الانتقال الى بورتو البرتغالي بعقد مدة 4 اعوام يبدا منذ عام 1985
    وكان ماجر عند حسن ظن مسؤولي النادي البرتغالي ففاز في موسمه الاول بلقب افضل لاعب اجنبي في الدوري البرتغالي وفي الموسم التالي لعب دورا كبيرا في اطلاق شهرة ناديه على المستوى الاوروبي بفوزه معه بلقب كاس رابطة الابطال عام 1987 ونال ماجر في نفس هذا العام الكرة الذهبية التي تمنحها سنويا مجلة (( فرانس فوتبول)) لافضل لاعب افريقي
    وبدا اسم ماجر يسطع في عالم الكبار وقاد بورتو الى عدة القاب محلية كما كان له الفضل في اهداء منتخب بلاده كاس امم افريقيا
    وانتقل ماجر الى فالنسيا الاسباني فامتع انصار فريقه بلمساته الساحرة التي جعلته احد اللاعبين الذين عشقهم جمهور الفريق الاسباني وانهى مشواره كلاعب مع نادي قطر عامي 1992و 1993 حيث توج في عامه الاخير بلقب هداف الدوري ب13 هدف
    وصار يشارك في اغلب مباريات اعتزال النجوم الى جانب الارجنتيني دييغو ما ردونا والفرنسي مشال بلاتيني والالماني رومينيغي
    ثم اشرف على شباب فريق بورتو البرتغالي قبل ان يدرب الوكرة القطري وعاد الى المنتخب الجزائري عام 1999 غير انه استقال بعد شهرين من بدء مهمته ليعود الى قطر
    ثم استقر به الامر على راس المنتخب الجزائري للمرة الثالثة اعتبارا من عام 2001
    وبهذا المشوار الزاخر عرف ماجر كيف يسرق الاضواء من نجوم الكبار وملأ الدنيا وشغل الاوساط الرياضية الاوروبية والعالمية بفنياته العالية وترك توقيعه بالاحرف العريضة في تاريخ اللعبة حتى صار كل من يسجل بالكعب يقال له
    (( سجل على طريقة ماجر ))

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أكتوبر 06, 2024 1:29 pm