لم تكن الصحافة الأسبانية الصادرة اليوم الأربعاء بحاجة إلى بحث مفصل لمعرفة المسئول الرئيسي عن الهزيمة المذلة التي مني بها ريال مدريد أمس الثلاثاء أمام ألكوركون المتواضع ، أحد أندية الدرجة الثالثة برباعية نظيفة ، لأنها أجمعت عليه: فهو الشيلي مانويل بيليجريني المدير الفني للنادي الملكي.
وحملت صحيفة "ماركا" ، أشهر صحف البلاد المتخصصة في الرياضة ، اليوم عنوان "ارحل فورا"، بعد الخسارة الغريبة التي تعرض لها ريال مدريد في ذهاب دور الستة عشر في بطولة كأس ملك أسبانيا.
وأكدت ماركا "أقالوه أم لم يفعلوا ، هناك شئ واضح: فشل بيليجريني".
أما صحيفة "أس" فكتبت تحت عنوان "مهزلة القرن"، أن "بيليجريني أصبح في وضع متأزم بالفعل.. ففريقه لا يلعب ، كان ذلك متوقعا ، لكن ليس بهذه الصورة ، ليس درسا كهذا".
وأصبح بيليجريني منذ فترة هدفا لهجوم الصحافة الرياضية ، لكن تلك الانتقادات باتت الآن أكثر حدة ، بعد أن مني الفريق بثلاث هزائم وتعادل في مباراة من أصل آخر خمسة لقاءات خاضها في مختلف المنافسات.
وقالت صحيفة "ال باييس" واسعة الانتشار إن "الفريق الذي أظهر له ضعفه كان ألكوركون ، فريق مسلح وسعيد.. نزل إلى أرض الملعب من أجل الاستمتاع.. وحقق هدفه رويدا رويدا".
كما تصدرت هزيمة ريال مدريد الصفحات الاولى للصحف المؤيدة للغريم برشلونة ، حامل لقب بطولات الدوري وكأس الملك ودوري أبطال أوروبا.
وحملت صحيفة "سبورت" عنوان "مهزلة تاريخية" ، مضيفة "إنها بداية النهاية لبيليجريني. المنصب أكبر منه ، وكرسي البدلاء يبدو كمشنقته".
وسارت صحيفة "موندو ديبورتيفو" على نفس المنوال ، حيث كتبت تحت عنوان "إذلال" أنه "سيكون من الصعب على بيليجريني مقاومة التيار. الهزيمة كانت مؤلمة ومذلة لجماهير ريال مدريد".
وحملت صحيفة "ماركا" ، أشهر صحف البلاد المتخصصة في الرياضة ، اليوم عنوان "ارحل فورا"، بعد الخسارة الغريبة التي تعرض لها ريال مدريد في ذهاب دور الستة عشر في بطولة كأس ملك أسبانيا.
وأكدت ماركا "أقالوه أم لم يفعلوا ، هناك شئ واضح: فشل بيليجريني".
أما صحيفة "أس" فكتبت تحت عنوان "مهزلة القرن"، أن "بيليجريني أصبح في وضع متأزم بالفعل.. ففريقه لا يلعب ، كان ذلك متوقعا ، لكن ليس بهذه الصورة ، ليس درسا كهذا".
وأصبح بيليجريني منذ فترة هدفا لهجوم الصحافة الرياضية ، لكن تلك الانتقادات باتت الآن أكثر حدة ، بعد أن مني الفريق بثلاث هزائم وتعادل في مباراة من أصل آخر خمسة لقاءات خاضها في مختلف المنافسات.
وقالت صحيفة "ال باييس" واسعة الانتشار إن "الفريق الذي أظهر له ضعفه كان ألكوركون ، فريق مسلح وسعيد.. نزل إلى أرض الملعب من أجل الاستمتاع.. وحقق هدفه رويدا رويدا".
كما تصدرت هزيمة ريال مدريد الصفحات الاولى للصحف المؤيدة للغريم برشلونة ، حامل لقب بطولات الدوري وكأس الملك ودوري أبطال أوروبا.
وحملت صحيفة "سبورت" عنوان "مهزلة تاريخية" ، مضيفة "إنها بداية النهاية لبيليجريني. المنصب أكبر منه ، وكرسي البدلاء يبدو كمشنقته".
وسارت صحيفة "موندو ديبورتيفو" على نفس المنوال ، حيث كتبت تحت عنوان "إذلال" أنه "سيكون من الصعب على بيليجريني مقاومة التيار. الهزيمة كانت مؤلمة ومذلة لجماهير ريال مدريد".