نه حزين، دائماً تبدو عليه ملامح الكآبة والهدوء التام. يدخل في البكاء العميق سريعاً، فما الذي يدفعه الى ذلك؟ هل فكرت يوماً في نقل السعادة اليه، وما هي السبل المؤدية الى ذلك؟
كل ام ترغب في تحقيق سعادة طفلها، وتطمح الى رؤيته مبتسماً ذا وجه مشرق دائماً ولكن كيف تكون السعادة؟ ومتى يشعر بها الطفل؟ هل هي عادة مكتسبة ام موروثة، ام تتعلق بأسلوب التربية الذي توجهينه به؟ كم يؤثر ذلك على بناء شخصيته؟ تابعي هذه السبل المطروحة لتتعرفي اكثر على مفهوم السعادة وكيفية نقلها وتحقيقها.
احترمي حماسته؟
في المبدأ، يؤكد فرويد في كتاباته عن تربية الأطفال ان الحماسة مرتبطة بالرغبة، والرغبة بالتجربة، والرغبة في الشيء ويضيف فرويد ان الطفل الذي يرغب في الشيء يتحرر من الخجل والخوف، ويترك لنفسه هامشاً واسعاً من الحرية يسمح له بتحقيق ما يحلم به، لانه يعلم نقاط القوة في شخصيته ويملك ثقة قوية وثابتة بالنفس، والكلمات التي تصف افكاره هي: "أنا منسجم مع نفسي وافكاري وما تطلبه امي انفذه بكل حيوية". اما من الناحية العملية، فلكي تنقلي السعادة الى طفلك عليك قبل كل شيء ان تتعاملي بإيجابية مع تعطشه اللامحدود ورغباته الجامحة، لان هذا يساعده على مواجهة التحديات اليومية التي تعترضه وفهمها جيداً.
اختاري الجمل التي تساعده.
سيتحسن ان تستعملي معه تعابير تساعده مثل: "اتمنى ان تستطيع الوصول الى حيث ترغب.
وتفادي الجمل التي تشكك في قدراته، بل قولي له: "انا متأكدة من انك..." فهذا يعبّر عن مدى ثقتك به.
احسني توجيهه
تنتقل الحماسة هناك قدرة تساعد على التعبير عن احساسنا، وما يهمنا ونرغب فيه بشدة.
فإذا عجز الطفل ان يعبّر بانفتاح مطلق عن الفرح الذي يشعر به او الخوف الذي يعتريه سيفقد كل الحوافز التي تشجعه على المثابرة.
لاتدعيه يستسلم لليأس!
امنعيه من الاستسلام والتفكير على طريقته في حين تكون الامور بسيطة. فعندما يقول لك: "ينقصني الحظ"، "اتحمل اخطاء غيري"، اشرحي له كيف هو وحده سيد افعاله، ومسؤول عن نفسه وتصرفاته، ويستطيع ان يتحكم بمصيره، ولا احد يستطيع ان يؤثر على مجريات حياته بقدر ما يستطيع ذلك فهذا يساعده على تطوير عقلية ايجابية.
علميه ان يفكر بإيجابية"
عندما تخطر لك فكرة، تساءلي في ما اذا كانت تقودك للنجاح او الفشل، وفي حال تؤدي الى الفشل انزعيها من رأسك فوراً.
الكاتب الفرنسي جان بريور
في المبدأ، يتكلم العلم السوفرولوجي على التفكير الايجابي في علاجه مشاكل السلوك والادراك، ويرتكز على رؤية بناءة للذات وواقعية للعالم وموضوعية للمستقبل.
لا تستخفيه ابداً!
عندما يفشل طفلك في ما يقوم به او يرسب في المدرسة او يعجز عن ايجاد نفسه! ساعديه في ايجاد الحل وبذل المجهود الكافي ليتوصل بنفسه الى تخطي المشكلة، وهنئيه عندما يأخذ المبادرة، فهذا يقوده الى تحمل المسؤوليات متى وجب ذلك.
ويقول علماء النفس ان التفكير الايجابي يساعد الطفل على فهم الشك من غير المؤكد، وهذا لا يعني ان نعلمه على كبت افكاره السلبية، بل نساعده على فهمها ريثما يتمكن من تخطيها.
والكلمات التي تصف افكار الطفل هي: "لدي نظرة متفائلة، ولا اخاف من اتخاذ القرارات، فأنا املك الشجاعة لذلك، واؤمن كثيراً بذاتي، ومستقبلي سيكون زاهراً.اما من الناحية العملية، اجعلي طفلك يفكر بإيجابية ضعي له آلية منطقية بواسطة التفكير والحوار يتبعها، فقولي له "عليك" وليس "علينا"، "انت فعلاً موهوب وتتمتع بقدرات عالية" ولا تقولي له "سنتمكن من النجاح".
ويقول علماء النفس ان التفكير الايجابي يساعد الطفل على فهم الشك من غير المؤكد، وهذا لا يعني ان نعلمه على كبت افكاره السلبية، بل نساعده على فهمها ريثما يتمكن من تخطيها.
والكلمات التي تصف افكار الطفل هي: "لدي نظرة متفائلة، ولا اخاف من اتخاذ القرارات، فأنا املك الشجاعة لذلك، واؤمن كثيراً بذاتي، ومستقبلي سيكون زاهراً.
اما من الناحية العملية، اجعلي طفلك يفكر بإيجابية ضعي له آلية منطقية بواسطة التفكير والحوار يتبعها، فقولي له "عليك" وليس "علينا"، "انت فعلاً موهوب وتتمتع بقدرات عالية" ولا تقولي له "سنتمكن من النجاح".
للايمان به وبقدراته يحتاج الطفل الى ان يعرف ان حياته تخصه، اعطيه بعض المسؤولية مع احتمال اخذ المبادرة والتجربة واعطاء الأوامر. قيمي تصرفاته ورافقيه في اعماله وشجعيه على المتابعة.
اعطيه نظرة ايجابية عن المستقبل وتقادي الجمل السلبية، مثل: " مستقبلك سيكون متعباً"، "اليوم ليس كما البارحة".
وقولي له اذا ما فشل في امر ما:
بالعمل الدؤوب والمثابرة ستتمكن منه ولو طال الوقت وعلميه ان يتغلب على الخسارة والرسوب ولا يقف عندهما، ولا تشعريه بالذنب، بل شجعيه على المقاومة وتحليل الاخطاء، واسأليه:"اي جزء من المسؤولية تتحمل؟ ، ماذا تعلمت من هذه التجربة"، "ايمكنك ان تقترح عليّ الحل؟".
اهتمي لمشاريعه الحالية والمستقبلية، واستمعي له وانصحيه واشرحي له كيف سيكون مستقبله واعداً ومشرقاً ومفعماً بالامل، علميه كيف يستفيد من كل لحظة يعيشها ودعيه يعبر عما يحسه بعفوية، ويطلق العنان لقدراته على الابتكار.
علميه ان يكون مبتهجاً !
في القول المأثور: "اضحك تضحك لك الدنيا" وهذا ينطبق تماماً على الاطفال، فعلمي طفلك ان يبقى فرحاً متمتعاً بروح المرح لتكون حياته ملونة.
ومعظم الدول انشأت جمعيات خاصة ومواقع على الانترنت من اجل هذا الغرض، يدخل اليها الطفل ويبدأ بالضحك.
ولقد قارب عالم النفس فرويد " الروح المرحة" الى الحزن حتى يفهمها الناس فتحدث بوجود خلل في "الأنا" وعجز تام في التعبير عن الذات بلا الم في حال الحزن العميق، فالطفل السعيد يستطيع قبل كل شيء التعبير عن نفسه بطريقة ايجابية، فيأخذ وقته بالابتسام للحياة، مما يجعله منفتحاً على الاخرين، ايجابياً، متفائلاً وقادراً على تحمل المسؤولية.
ولكي تنقلي الروح المرحة لطفلك يجب ان تعلميه قبل كل شيء "فن الابتسام" كمواجهة ايجابية لاي قلق او حزن يعترضه.
استعملي الدعابة كوسيلة للتواصل: الدعابة، الحزازير، تركيبة مضحكة للجملة.
فللفكاهة اربعة اسس تربوية اساسية: تعلم الطفل على الكوميديا وعدم حب الدراما في المواقف، وتعلمه على اخذ فسحة للراحة في الحياة، وتساعده ايضاً على اعتماد الحوار كلعبة.
واخيراً تجعله يلاحظ ان اهله ليسوا قاسين وذوي سلطة قادرة لا تقبل المزاح.
شجعيه على عدم رسم ملامح قاسية على وجهه، واذا اصرّ خذيه الى المرآة وقولي له: "تبدو اجمل بكثير عندما تبتسم عوضاً عما تفعله"!
احترمي حاجته للراحة والاسترخاء، ولا تلحقيه طيلة الوقت، فهو يحتاج الى الاختلاء بنفسه ليلتقط انفاسه، فلا تخنقيه.
عندما تحبطه المدرسة!
تحبطه المدرسة وتحزنه، في حالات معينة سنذكرها مع سبل معالجتها:
لحصول على نتيجة سيئة.
ساعديه على سلوك الطريق السليم في الدراسة، واكتشفي نقاط الضعف لديه، وضعي له برنامج عمل متكاملاً بالتنسيق مع اساتذته.
ترك احد اصدقائه المدرسة
شجعيه على مضاعفة نشاطاته الاجتماعية خارج المدرسة: اعياد ميلاد، احتفالات، رياضية، وسائل تسلية.. الخ ليشعر انه طفل قبل ان يكون تلميذاً.
سوء تفاهم مع المعلمة او شكوى حددي موعداً مع اساتذته، واستمعي الى نصائحهم، واشرحي مخاوفك ايضاً، وما ترينه غير مناسب.
يشعر بضغط الاهل اشرحي له انه لا يذهب الى المدرسة ليسدي إليك خدمة، بل لاجله هو ليغني معلوماته الشخصية وليتعلم ويصبح ناجحاً ويحقق ما يحلم به.
لعيونكم وعيون اطفالنا..
[center][b]
كل ام ترغب في تحقيق سعادة طفلها، وتطمح الى رؤيته مبتسماً ذا وجه مشرق دائماً ولكن كيف تكون السعادة؟ ومتى يشعر بها الطفل؟ هل هي عادة مكتسبة ام موروثة، ام تتعلق بأسلوب التربية الذي توجهينه به؟ كم يؤثر ذلك على بناء شخصيته؟ تابعي هذه السبل المطروحة لتتعرفي اكثر على مفهوم السعادة وكيفية نقلها وتحقيقها.
احترمي حماسته؟
في المبدأ، يؤكد فرويد في كتاباته عن تربية الأطفال ان الحماسة مرتبطة بالرغبة، والرغبة بالتجربة، والرغبة في الشيء ويضيف فرويد ان الطفل الذي يرغب في الشيء يتحرر من الخجل والخوف، ويترك لنفسه هامشاً واسعاً من الحرية يسمح له بتحقيق ما يحلم به، لانه يعلم نقاط القوة في شخصيته ويملك ثقة قوية وثابتة بالنفس، والكلمات التي تصف افكاره هي: "أنا منسجم مع نفسي وافكاري وما تطلبه امي انفذه بكل حيوية". اما من الناحية العملية، فلكي تنقلي السعادة الى طفلك عليك قبل كل شيء ان تتعاملي بإيجابية مع تعطشه اللامحدود ورغباته الجامحة، لان هذا يساعده على مواجهة التحديات اليومية التي تعترضه وفهمها جيداً.
اختاري الجمل التي تساعده.
سيتحسن ان تستعملي معه تعابير تساعده مثل: "اتمنى ان تستطيع الوصول الى حيث ترغب.
وتفادي الجمل التي تشكك في قدراته، بل قولي له: "انا متأكدة من انك..." فهذا يعبّر عن مدى ثقتك به.
احسني توجيهه
تنتقل الحماسة هناك قدرة تساعد على التعبير عن احساسنا، وما يهمنا ونرغب فيه بشدة.
فإذا عجز الطفل ان يعبّر بانفتاح مطلق عن الفرح الذي يشعر به او الخوف الذي يعتريه سيفقد كل الحوافز التي تشجعه على المثابرة.
لاتدعيه يستسلم لليأس!
امنعيه من الاستسلام والتفكير على طريقته في حين تكون الامور بسيطة. فعندما يقول لك: "ينقصني الحظ"، "اتحمل اخطاء غيري"، اشرحي له كيف هو وحده سيد افعاله، ومسؤول عن نفسه وتصرفاته، ويستطيع ان يتحكم بمصيره، ولا احد يستطيع ان يؤثر على مجريات حياته بقدر ما يستطيع ذلك فهذا يساعده على تطوير عقلية ايجابية.
علميه ان يفكر بإيجابية"
عندما تخطر لك فكرة، تساءلي في ما اذا كانت تقودك للنجاح او الفشل، وفي حال تؤدي الى الفشل انزعيها من رأسك فوراً.
الكاتب الفرنسي جان بريور
في المبدأ، يتكلم العلم السوفرولوجي على التفكير الايجابي في علاجه مشاكل السلوك والادراك، ويرتكز على رؤية بناءة للذات وواقعية للعالم وموضوعية للمستقبل.
لا تستخفيه ابداً!
عندما يفشل طفلك في ما يقوم به او يرسب في المدرسة او يعجز عن ايجاد نفسه! ساعديه في ايجاد الحل وبذل المجهود الكافي ليتوصل بنفسه الى تخطي المشكلة، وهنئيه عندما يأخذ المبادرة، فهذا يقوده الى تحمل المسؤوليات متى وجب ذلك.
ويقول علماء النفس ان التفكير الايجابي يساعد الطفل على فهم الشك من غير المؤكد، وهذا لا يعني ان نعلمه على كبت افكاره السلبية، بل نساعده على فهمها ريثما يتمكن من تخطيها.
والكلمات التي تصف افكار الطفل هي: "لدي نظرة متفائلة، ولا اخاف من اتخاذ القرارات، فأنا املك الشجاعة لذلك، واؤمن كثيراً بذاتي، ومستقبلي سيكون زاهراً.اما من الناحية العملية، اجعلي طفلك يفكر بإيجابية ضعي له آلية منطقية بواسطة التفكير والحوار يتبعها، فقولي له "عليك" وليس "علينا"، "انت فعلاً موهوب وتتمتع بقدرات عالية" ولا تقولي له "سنتمكن من النجاح".
ويقول علماء النفس ان التفكير الايجابي يساعد الطفل على فهم الشك من غير المؤكد، وهذا لا يعني ان نعلمه على كبت افكاره السلبية، بل نساعده على فهمها ريثما يتمكن من تخطيها.
والكلمات التي تصف افكار الطفل هي: "لدي نظرة متفائلة، ولا اخاف من اتخاذ القرارات، فأنا املك الشجاعة لذلك، واؤمن كثيراً بذاتي، ومستقبلي سيكون زاهراً.
اما من الناحية العملية، اجعلي طفلك يفكر بإيجابية ضعي له آلية منطقية بواسطة التفكير والحوار يتبعها، فقولي له "عليك" وليس "علينا"، "انت فعلاً موهوب وتتمتع بقدرات عالية" ولا تقولي له "سنتمكن من النجاح".
للايمان به وبقدراته يحتاج الطفل الى ان يعرف ان حياته تخصه، اعطيه بعض المسؤولية مع احتمال اخذ المبادرة والتجربة واعطاء الأوامر. قيمي تصرفاته ورافقيه في اعماله وشجعيه على المتابعة.
اعطيه نظرة ايجابية عن المستقبل وتقادي الجمل السلبية، مثل: " مستقبلك سيكون متعباً"، "اليوم ليس كما البارحة".
وقولي له اذا ما فشل في امر ما:
بالعمل الدؤوب والمثابرة ستتمكن منه ولو طال الوقت وعلميه ان يتغلب على الخسارة والرسوب ولا يقف عندهما، ولا تشعريه بالذنب، بل شجعيه على المقاومة وتحليل الاخطاء، واسأليه:"اي جزء من المسؤولية تتحمل؟ ، ماذا تعلمت من هذه التجربة"، "ايمكنك ان تقترح عليّ الحل؟".
اهتمي لمشاريعه الحالية والمستقبلية، واستمعي له وانصحيه واشرحي له كيف سيكون مستقبله واعداً ومشرقاً ومفعماً بالامل، علميه كيف يستفيد من كل لحظة يعيشها ودعيه يعبر عما يحسه بعفوية، ويطلق العنان لقدراته على الابتكار.
علميه ان يكون مبتهجاً !
في القول المأثور: "اضحك تضحك لك الدنيا" وهذا ينطبق تماماً على الاطفال، فعلمي طفلك ان يبقى فرحاً متمتعاً بروح المرح لتكون حياته ملونة.
ومعظم الدول انشأت جمعيات خاصة ومواقع على الانترنت من اجل هذا الغرض، يدخل اليها الطفل ويبدأ بالضحك.
ولقد قارب عالم النفس فرويد " الروح المرحة" الى الحزن حتى يفهمها الناس فتحدث بوجود خلل في "الأنا" وعجز تام في التعبير عن الذات بلا الم في حال الحزن العميق، فالطفل السعيد يستطيع قبل كل شيء التعبير عن نفسه بطريقة ايجابية، فيأخذ وقته بالابتسام للحياة، مما يجعله منفتحاً على الاخرين، ايجابياً، متفائلاً وقادراً على تحمل المسؤولية.
ولكي تنقلي الروح المرحة لطفلك يجب ان تعلميه قبل كل شيء "فن الابتسام" كمواجهة ايجابية لاي قلق او حزن يعترضه.
استعملي الدعابة كوسيلة للتواصل: الدعابة، الحزازير، تركيبة مضحكة للجملة.
فللفكاهة اربعة اسس تربوية اساسية: تعلم الطفل على الكوميديا وعدم حب الدراما في المواقف، وتعلمه على اخذ فسحة للراحة في الحياة، وتساعده ايضاً على اعتماد الحوار كلعبة.
واخيراً تجعله يلاحظ ان اهله ليسوا قاسين وذوي سلطة قادرة لا تقبل المزاح.
شجعيه على عدم رسم ملامح قاسية على وجهه، واذا اصرّ خذيه الى المرآة وقولي له: "تبدو اجمل بكثير عندما تبتسم عوضاً عما تفعله"!
احترمي حاجته للراحة والاسترخاء، ولا تلحقيه طيلة الوقت، فهو يحتاج الى الاختلاء بنفسه ليلتقط انفاسه، فلا تخنقيه.
عندما تحبطه المدرسة!
تحبطه المدرسة وتحزنه، في حالات معينة سنذكرها مع سبل معالجتها:
لحصول على نتيجة سيئة.
ساعديه على سلوك الطريق السليم في الدراسة، واكتشفي نقاط الضعف لديه، وضعي له برنامج عمل متكاملاً بالتنسيق مع اساتذته.
ترك احد اصدقائه المدرسة
شجعيه على مضاعفة نشاطاته الاجتماعية خارج المدرسة: اعياد ميلاد، احتفالات، رياضية، وسائل تسلية.. الخ ليشعر انه طفل قبل ان يكون تلميذاً.
سوء تفاهم مع المعلمة او شكوى حددي موعداً مع اساتذته، واستمعي الى نصائحهم، واشرحي مخاوفك ايضاً، وما ترينه غير مناسب.
يشعر بضغط الاهل اشرحي له انه لا يذهب الى المدرسة ليسدي إليك خدمة، بل لاجله هو ليغني معلوماته الشخصية وليتعلم ويصبح ناجحاً ويحقق ما يحلم به.
لعيونكم وعيون اطفالنا..