العلاقة بين الوالدين
ان السعادة الزوجية تؤدي الى تماسك الاسرة مما يخلق جوا يساعد نمو الطفل الى شخصية
متوازنه ، ان الوفاق والعلاقات السوية بين الوالدين تؤدي الى اشباع حاجة الطفل الى
الامن النفسي والى التوافق الاجتماعي ، ان التعاسة الزوجية تؤدي الى تفكك الاسرة
مما يخلق جوا يؤدي الى نمو غير سليم للطفل ، ان الخلافات بين الوالدين تخلق توترا
نفسيا يشيع بين افراد الاسرة مما يؤدي الى انماط السلوك النفسي المضطرب .
كيف نتعامل مع اطفالنا
ان العلاقاتوالاتجاهات المشبعة بالحب والقبول والثقة تساعد الطفل في ان ينمو كشخص
يحب غيره ويتقبل الاخرين ويثق فيهم ، ان العلاقات والاتجاهات السيئة والضروف غير
المناسبة مثل الحماية الزائدة او الاهمال والتسلط وتفضيل الذكر على الانثى او العكس
او الطفل الاكبر او الاصغر تؤثر تاثيرا سيئا على النمو وعلى الصحة النفسية للطفل ،
ان العلاقات المنسجمة بين الاخوة الخالية من تفضيل طفل على اخر الخالية من التنافس
تؤدي الى النمو النفسي السليم ، ان اشباع الحاجات النفسية خاصة الحاجة الى الانتاج
والامن النفسي والحب ، وتنمية القدرات عن طريق اللعب والخبرات البنائة والممارسة
الموجهة وتعلم التفاعل الاجتماعي واحترام حقوق الاخرين والتعاون والايثار ، تكوين
الاتجاهات السليمة وتكوين الافكار السليمة وهناك مراكز اخرى غير الوالدين لها دور
في تنشئة الطفل تنشئة سليمة مثل المدارس والمؤسسات التربوية كل هذه العوامل مجتمعة
تساعد على نمو الطفل نموا سليما بعيدا عن المنغصات والمكدرات التي ئؤدي بالطفل الى
الانحراف المبكر .
ادمان المخدرات والكحول
ان الادمان على المخدرات عادة سيئة قد يتعاطاها الفرد لعدة اسباب قد تكون في تصوره
ملاذ للهروب من الواقع المرير الذي يعيشه معتقدا ان التعاطي والادمان وسيلة للخروج
من مازق ما ، لاشباع فضوله على سبيل التجربة الى غاية معينة وذلك لشعوره بالنقص
وعقدة الذنب وضعف الشخصية وكثيرا ما يكون الفرد بعيدا عن التعاطي ولكن ظروف خاصة قد
تجبره على التعاطي والادمان حيث يكون له علاقة مع مجموعة اشخاص سيئين تربطه بهم
علاقات عامة او خاصة فياثروا به ويتاثر بهم فيكون عرضة الى الانسياق لرغباتهم ونذكر
هنا على ان يختار الفرد اصدقائه بعناية وحرص وان لايكون عرضة لنزواته وغرائزه
الشريرة وان يتقي الله في جسمه وعقله لانها نعمة انعم الله عليه بها وسوف يسال عنها
يوم القيامة .
الانحراف الجنسي
ان هذه الظاهرة غريبة جدا ومنتشرة حديثا في مجتمعنا العربي وتشمل السعي للحصول على
الاشباع الجنسي بطرق غير شرعية وتجارة الجنس والدعارة والتردد على الاندية الليلية
وسائر الاماكن التي تقدم الخدمات الجنسية ومن هذه الانحرافات اللواط والسحاق
والاغتصاب وهتك العرض والمغامرات الجنسية المتواصلة وخوفا من الوقوع في هذه الظاهرة
يجب على الاسرة مراعاة ابنائهم ومتابعتهم خصوصا في فترة المراهقة .
ان السعادة الزوجية تؤدي الى تماسك الاسرة مما يخلق جوا يساعد نمو الطفل الى شخصية
متوازنه ، ان الوفاق والعلاقات السوية بين الوالدين تؤدي الى اشباع حاجة الطفل الى
الامن النفسي والى التوافق الاجتماعي ، ان التعاسة الزوجية تؤدي الى تفكك الاسرة
مما يخلق جوا يؤدي الى نمو غير سليم للطفل ، ان الخلافات بين الوالدين تخلق توترا
نفسيا يشيع بين افراد الاسرة مما يؤدي الى انماط السلوك النفسي المضطرب .
كيف نتعامل مع اطفالنا
ان العلاقاتوالاتجاهات المشبعة بالحب والقبول والثقة تساعد الطفل في ان ينمو كشخص
يحب غيره ويتقبل الاخرين ويثق فيهم ، ان العلاقات والاتجاهات السيئة والضروف غير
المناسبة مثل الحماية الزائدة او الاهمال والتسلط وتفضيل الذكر على الانثى او العكس
او الطفل الاكبر او الاصغر تؤثر تاثيرا سيئا على النمو وعلى الصحة النفسية للطفل ،
ان العلاقات المنسجمة بين الاخوة الخالية من تفضيل طفل على اخر الخالية من التنافس
تؤدي الى النمو النفسي السليم ، ان اشباع الحاجات النفسية خاصة الحاجة الى الانتاج
والامن النفسي والحب ، وتنمية القدرات عن طريق اللعب والخبرات البنائة والممارسة
الموجهة وتعلم التفاعل الاجتماعي واحترام حقوق الاخرين والتعاون والايثار ، تكوين
الاتجاهات السليمة وتكوين الافكار السليمة وهناك مراكز اخرى غير الوالدين لها دور
في تنشئة الطفل تنشئة سليمة مثل المدارس والمؤسسات التربوية كل هذه العوامل مجتمعة
تساعد على نمو الطفل نموا سليما بعيدا عن المنغصات والمكدرات التي ئؤدي بالطفل الى
الانحراف المبكر .
ادمان المخدرات والكحول
ان الادمان على المخدرات عادة سيئة قد يتعاطاها الفرد لعدة اسباب قد تكون في تصوره
ملاذ للهروب من الواقع المرير الذي يعيشه معتقدا ان التعاطي والادمان وسيلة للخروج
من مازق ما ، لاشباع فضوله على سبيل التجربة الى غاية معينة وذلك لشعوره بالنقص
وعقدة الذنب وضعف الشخصية وكثيرا ما يكون الفرد بعيدا عن التعاطي ولكن ظروف خاصة قد
تجبره على التعاطي والادمان حيث يكون له علاقة مع مجموعة اشخاص سيئين تربطه بهم
علاقات عامة او خاصة فياثروا به ويتاثر بهم فيكون عرضة الى الانسياق لرغباتهم ونذكر
هنا على ان يختار الفرد اصدقائه بعناية وحرص وان لايكون عرضة لنزواته وغرائزه
الشريرة وان يتقي الله في جسمه وعقله لانها نعمة انعم الله عليه بها وسوف يسال عنها
يوم القيامة .
الانحراف الجنسي
ان هذه الظاهرة غريبة جدا ومنتشرة حديثا في مجتمعنا العربي وتشمل السعي للحصول على
الاشباع الجنسي بطرق غير شرعية وتجارة الجنس والدعارة والتردد على الاندية الليلية
وسائر الاماكن التي تقدم الخدمات الجنسية ومن هذه الانحرافات اللواط والسحاق
والاغتصاب وهتك العرض والمغامرات الجنسية المتواصلة وخوفا من الوقوع في هذه الظاهرة
يجب على الاسرة مراعاة ابنائهم ومتابعتهم خصوصا في فترة المراهقة .