[center]
[center]
[center]
الحمدُ لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه وَ بعدْ
:
اليومَ لكم مني e]مفاجــــــــأة ]
موضوع e]مختلفٌ ] عما تعودتمْ مني
هو إحساسٌ يراودني كلما استمعتُ إليه
تعتقون أنه e]القرآن الكريمْ ] كتاب الله عزَّ و جلَّ المكنونْ [ لا ] ~ فكتابُ الله عزَّ و جل في منزلة أعلى و أقدسْ و ما من مسلم مومن لا يحبُّ الاستماع لقول الله تعلى e]أصدق القولْ و أعظمه ] .فهو القلبُ كله و هو شفيعُ صاحبه و هو e]الصح فالصح ] ..و الحمد لله نحن حريصون عليه.
ـــــ لذلك أنا اليومَ أتحدَّثُ عنْ ] نشيدٍ ] يجعلُ بدني [ يقشعر ] و جسمي [ يتسمَّرُ ]: و ذاكرتي [ تتصوَّرُ ] و عقلي [ يتبصَّرُ ]
هلْ عرفتموه : انه [ النشيدُ الوطني ] ...أروع و أحسن و أجملُ نشيدٍ في الكونْ
~
لا أدري إن كانت لغتي العربية و ما أحوزه من بلاغة فيها تكفي و تفي لغرض
وصف الشعور الذي ينتابني وَ أنا أستمع وَ أردِّد نشيدنا الوطني مشاهدا
علمنا الوطمي البهي الطلعة يرفرف خافقا في السماء بألوانه الزاهية التي
تزيدُ السماء جمالا و رونقا، ربما في تلكَ اللحظة أخرجُ تماما من هذا
العالم : لأدخلَ حجرة واسعة يرسمها خيالي فتسجلها ذاكرتي : أرى فيها كل
المعاني الجميلة ، فأعرف عن الرجولة و الفحولة ، و شهامة أهل هذا الوطن
العزيز ، عن القوة التي ليست حكرا للرجالِ هنا ~ بلْ لها عندَ نسائنا
الكريمات المجاهدات الباسلات نصيبْ ،نعمْ : أعرف حجم التضحياتِ المبذولة
لنعيشَ نحنُ [ رغدا ] ، تضحياتٌ كانتْ لغيرنا
درسًا فكيف لا تكون كذلك بالنسبة لنا و نحن أحفاد بن بولعيدَ و ديدوش و
غيرهم ممن سبقهم إلى الجهاد و من التحقوا بهم ،.. هنا ينتقل الأمر من المخ
للعصب و منهُ للعين : بأن اذرفي الدموعَ فهذا بلد السَّلام و النقاء و الضفاء و التضحيات، بـــلذُ : [ المليون و نصف المليونْ شهيدْ ]
هاته بطاقة النشيد الوطني الجزائري : [ أحسن نشيد وطني في العالمْ ] ... حسب وجهة نظري [ على الأقل ]
هو إحساسٌ يراودني كلما استمعتُ إليه
تعتقون أنه e]القرآن الكريمْ ] كتاب الله عزَّ و جلَّ المكنونْ [ لا ] ~ فكتابُ الله عزَّ و جل في منزلة أعلى و أقدسْ و ما من مسلم مومن لا يحبُّ الاستماع لقول الله تعلى e]أصدق القولْ و أعظمه ] .فهو القلبُ كله و هو شفيعُ صاحبه و هو e]الصح فالصح ] ..و الحمد لله نحن حريصون عليه.
ـــــ لذلك أنا اليومَ أتحدَّثُ عنْ ] نشيدٍ ] يجعلُ بدني [ يقشعر ] و جسمي [ يتسمَّرُ ]: و ذاكرتي [ تتصوَّرُ ] و عقلي [ يتبصَّرُ ]
هلْ عرفتموه : انه [ النشيدُ الوطني ] ...أروع و أحسن و أجملُ نشيدٍ في الكونْ
~
لا أدري إن كانت لغتي العربية و ما أحوزه من بلاغة فيها تكفي و تفي لغرض
وصف الشعور الذي ينتابني وَ أنا أستمع وَ أردِّد نشيدنا الوطني مشاهدا
علمنا الوطمي البهي الطلعة يرفرف خافقا في السماء بألوانه الزاهية التي
تزيدُ السماء جمالا و رونقا، ربما في تلكَ اللحظة أخرجُ تماما من هذا
العالم : لأدخلَ حجرة واسعة يرسمها خيالي فتسجلها ذاكرتي : أرى فيها كل
المعاني الجميلة ، فأعرف عن الرجولة و الفحولة ، و شهامة أهل هذا الوطن
العزيز ، عن القوة التي ليست حكرا للرجالِ هنا ~ بلْ لها عندَ نسائنا
الكريمات المجاهدات الباسلات نصيبْ ،نعمْ : أعرف حجم التضحياتِ المبذولة
لنعيشَ نحنُ [ رغدا ] ، تضحياتٌ كانتْ لغيرنا
درسًا فكيف لا تكون كذلك بالنسبة لنا و نحن أحفاد بن بولعيدَ و ديدوش و
غيرهم ممن سبقهم إلى الجهاد و من التحقوا بهم ،.. هنا ينتقل الأمر من المخ
للعصب و منهُ للعين : بأن اذرفي الدموعَ فهذا بلد السَّلام و النقاء و الضفاء و التضحيات، بـــلذُ : [ المليون و نصف المليونْ شهيدْ ]
هاته بطاقة النشيد الوطني الجزائري : [ أحسن نشيد وطني في العالمْ ] ... حسب وجهة نظري [ على الأقل ]
[/center]
[/center]