في زمن كثرت فيه المتشابهات واختلطت فيه الامور واصبح العاقل لا يفرق بين الشيئ وضده حتى الالوان اصبح من الصعب جدا تفريقها تبادر الى ذهني سؤال وهو هل كل ذكر رجل وهل كل رجل ذكر..؟ اجابني احد القثليلين الذين مازالوا يستطيوعون التفريق بين الاشياء قائلا : بني الامر سهل ولتفهمه لا بد ان تفرق اولا بين المعنيين فالرجولة يابني تعريفها ليست جملا متراصةبل هي مجموعة مواصفات فمن يدركهاوهي عهلى سبيل الذكر لا الحصر
الشهامة والمروءة،الغيرة على العرض،الاحترام، الثقة بالنفس،مساعدة المحتاج،الضمير الحي،العفة و الشرف، الكرامة ، النزاهة،الوفاء، الحب،الرجولة أفعال ليست أقوال،الرجولة عزة نفس وعطاءهي المروءة و ضبط النفس بالحلم و الإتصاف بالعزة والاباء و النخوة و الوفاء
اما الذكر فهي صفة بيولوجية خلق بيها الانسان تفرقه عن المرأة
فقاطعته قائلا ولكن مواصفاتك نادرة في رجال اليوم الا من رحم ربي
فقال : لا تقل رجال اليوم بل ذكور اليوم ....... يابني ساعطيك كلمات من رب العباد لتفهم اكثر قال تعالى { و قال رجل مومن من ءال فرعون يكتم ايمانه اتقتلون رجلا ان يقول ربي الله} غافر28,وقال
{من المومنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه } الاحزاب28 , وقال
{رجال لا تلهيهم تجارة و لا بيع عن ذكر الله و اقام الصلاة و ايتاء الزكاة يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والابصار} النور 37
والايات كثيرة التي ذكر فيها لفض الرجال
اما الذكور فقال تعالى
{اتاتون الذكران من العالمين} الشعراء165
وانصرف وهو يقول تعمعن جيدا وستفهم الفرق لكن كلامه زادني حيرة وتشتتا افيدوني اكرمكم الله في حل هذه المعضلة فاني مشتت وكلام الشيخ يكاد يقتلني فان صح فاننا نعيش بين ذكور اقرب هم لذكور قوم لوط " المفعول فيهم وليس الفاعلين طبعا " ..........
الشهامة والمروءة،الغيرة على العرض،الاحترام، الثقة بالنفس،مساعدة المحتاج،الضمير الحي،العفة و الشرف، الكرامة ، النزاهة،الوفاء، الحب،الرجولة أفعال ليست أقوال،الرجولة عزة نفس وعطاءهي المروءة و ضبط النفس بالحلم و الإتصاف بالعزة والاباء و النخوة و الوفاء
اما الذكر فهي صفة بيولوجية خلق بيها الانسان تفرقه عن المرأة
فقاطعته قائلا ولكن مواصفاتك نادرة في رجال اليوم الا من رحم ربي
فقال : لا تقل رجال اليوم بل ذكور اليوم ....... يابني ساعطيك كلمات من رب العباد لتفهم اكثر قال تعالى { و قال رجل مومن من ءال فرعون يكتم ايمانه اتقتلون رجلا ان يقول ربي الله} غافر28,وقال
{من المومنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه } الاحزاب28 , وقال
{رجال لا تلهيهم تجارة و لا بيع عن ذكر الله و اقام الصلاة و ايتاء الزكاة يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والابصار} النور 37
والايات كثيرة التي ذكر فيها لفض الرجال
اما الذكور فقال تعالى
{اتاتون الذكران من العالمين} الشعراء165
وانصرف وهو يقول تعمعن جيدا وستفهم الفرق لكن كلامه زادني حيرة وتشتتا افيدوني اكرمكم الله في حل هذه المعضلة فاني مشتت وكلام الشيخ يكاد يقتلني فان صح فاننا نعيش بين ذكور اقرب هم لذكور قوم لوط " المفعول فيهم وليس الفاعلين طبعا " ..........