تمكن رابح سعدان من إعادة التوازن إلى نتائج المنتخب الوطني بعد ترسيمه مدربا منذ أكثر من 21 شهرا، بتحقيقه ثمانية انتصارات إذا احتسبنا اللقاءات الودية، أربعة تعادلات وهزيمتين. فالمتتبع لمشوار المدرب الوطني و طاقمه الفني على رأس الخضر، يدرك أن نتائج المنتخب تحسنت بشكل ملفت للانتباه منذ التحاقه بالمنتخب، حيث محا الصورة السوداوية التي رسمت في مخيلة أنصار الخضر و التي ارتبطت بالعشرية السوداء التي عاشتها الجزائر.
خسارتان فقط في المواجهات الرسمية
و كان مشوار الطاقم الفني الحالي ايجابيا إلى أبعد الحدود في المباريات الرسمية، حيث انهزم الخضر مرتين فقط، الأولى أمام السينغال في مستهل التصفيات بداكار و الثانية أمام غامبيا في بانجول بهدف وحيد.
في حين تعادل المنتخب الوطني مرتين في التصفيات الأولى أمام رواندا في كيغالي والثاني أمام ليبيريا في مونروفيا.
و بعيدا عن الهزائم والتعادلات حقق الخضر خمسة انتصارات في التصفيات، كانت بدايتها أمام ليبيريا بالبليدة و تبعها الفوز أمام غامبيا، ثم السنغال في الدور الثاني من التصفيات.
و جاء الدور على المنتخب المصري الذي دحر بثلاثية قبل أن يتنقل الخضر إلى شيليلابومبي الزامبية و يعبثون بالرصاصات النحاسية.
فوزان وتعادلان في المباريات الودية
و إن كان الخضر قد تألقوا في المواجهات الرسمية، فإنهم لم يخيبوا أيضا في اللقاءات الودية، فالمنتخب الوطني تحت قيادة رابح سعدان لعب أربع مبارايات ودية، فاز في اثنتين أمام منتخب الإمارات العربية بمدينة توكي الفرنسية بهدف دون مقابل قبل أن يأتي الدور على منتخب الأورغواي الذي هزم بنفس النتيجة في لقاء تدشين ملعب 5 جويلية بعد أن غلق لأكثر من سنة.
و تعادل الخضر مرتين في اللقاءات الودية، الأولى أمام منتخب الكونغو بملعب "غوسانفيل" و الثاني أمام منتخب مالي بملعب روان.
الرصيد قد يرتفع بعد زامبيا ورواندا ومصر
و يرتقب أن يرتفع رصيد الخضر من الانتصارات بعد مواجهات مصر، زامبيا و رواندا القادمة والتي يعلق عليها الشعب الجزائري آمالا كبيرا.
و قد يمكن الفوز أمام زامبيا، رواندا و مصر من تحسين ترتيب الخضر في الفيفا وربما دخول تصنيف العشرين، و هو الأمر الذي لم يسبق أن حدث للخضر منذ ابتكار تصنيف الفيفا الشهري سنة 1993.
خسارتان فقط في المواجهات الرسمية
و كان مشوار الطاقم الفني الحالي ايجابيا إلى أبعد الحدود في المباريات الرسمية، حيث انهزم الخضر مرتين فقط، الأولى أمام السينغال في مستهل التصفيات بداكار و الثانية أمام غامبيا في بانجول بهدف وحيد.
في حين تعادل المنتخب الوطني مرتين في التصفيات الأولى أمام رواندا في كيغالي والثاني أمام ليبيريا في مونروفيا.
و بعيدا عن الهزائم والتعادلات حقق الخضر خمسة انتصارات في التصفيات، كانت بدايتها أمام ليبيريا بالبليدة و تبعها الفوز أمام غامبيا، ثم السنغال في الدور الثاني من التصفيات.
و جاء الدور على المنتخب المصري الذي دحر بثلاثية قبل أن يتنقل الخضر إلى شيليلابومبي الزامبية و يعبثون بالرصاصات النحاسية.
فوزان وتعادلان في المباريات الودية
و إن كان الخضر قد تألقوا في المواجهات الرسمية، فإنهم لم يخيبوا أيضا في اللقاءات الودية، فالمنتخب الوطني تحت قيادة رابح سعدان لعب أربع مبارايات ودية، فاز في اثنتين أمام منتخب الإمارات العربية بمدينة توكي الفرنسية بهدف دون مقابل قبل أن يأتي الدور على منتخب الأورغواي الذي هزم بنفس النتيجة في لقاء تدشين ملعب 5 جويلية بعد أن غلق لأكثر من سنة.
و تعادل الخضر مرتين في اللقاءات الودية، الأولى أمام منتخب الكونغو بملعب "غوسانفيل" و الثاني أمام منتخب مالي بملعب روان.
الرصيد قد يرتفع بعد زامبيا ورواندا ومصر
و يرتقب أن يرتفع رصيد الخضر من الانتصارات بعد مواجهات مصر، زامبيا و رواندا القادمة والتي يعلق عليها الشعب الجزائري آمالا كبيرا.
و قد يمكن الفوز أمام زامبيا، رواندا و مصر من تحسين ترتيب الخضر في الفيفا وربما دخول تصنيف العشرين، و هو الأمر الذي لم يسبق أن حدث للخضر منذ ابتكار تصنيف الفيفا الشهري سنة 1993.