السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبراكاته
اخواني لقد أطل علينا هذا الشهر الكريم أحله علينا الله باليمن والبركات
آمين
اما موضوعي اخواني فهو عن الذي وجدنا الكل ينتقده حتى أولائك الذين غنوا ونشروا وامتلأت صفحات
جرائدهم بحواراته وصوره والذي يعد نجمهم الاول قبل أن يقلبوا الطاولة في ظرف أسبوع فقط
لماذا هدا التغير في معاملته هل هي جزائريته التي اختارها مند طفولته ام هناك غير ذلك من مساعي الغير
في التشييت من أجل حوارات همجية لا صلة لها بالوطنية صدقوني ونحن في شهر الرحمة أن اللاعب وحده
هو الذي تأثر بهذه المعاملة والتي قد تؤثر على مردود المنتخب وليس على مردود اللاعب لأنه تأثر كثيرا
لخرجات الطفيليين الجديدة والذين جنوا ثمار وقفتهم الشريرة معه فليست اعصابه من حديد ولا قلبه من فولاذ
إنه صغير في سنه لكنه كبير على هذه الاشياء فليس السن من يحدد عقلية اللاعب لأنه كبير جدا في شخصيته
ولكنه صغير عندما يتعلق الامر بوطنه وبشعبه .
نعم اخواني ان اللاعب يمر بمرحلة فراغ كبيرة فهو بعيد عن اسرته وعن ابنته وزوجته وبعيد عن وطنه
الجزائر وعن موطنه فرنسا التي يعرف العيش فيها فهو في بلد لا يعرف لغتها وطبيعة أجناسها فهو لأول مرة
يحتك بهم وطبيعي أن نجده متاثر بدلك.
لكن الغير طبيعي والعذغير معقول والغير مقبول خرجات الصحف الوطنية والهفاف اولها من افتخرت به يوم
افتخرت به الجزائر واليوم تنبده
نقول للهداف وغيرها فزياني ابن الجزائر وليس حركي ابن فرنسا كما تدللت لزيدان يومها فزياني ابننا وهو
من اختار الجزائر وطنه رغم ورغم وجود وكثرة الحركى.
نعم اننا مع زياني وسنبقى معه إلى الأبد ومالشجار الذي حدث اليوم في تدريباته سوى نتيجة سوء معاملتكم
له ونتيجة الضغط الذي يعانييه والذي زاد حدة من حيث كان يجب ان يقف معه ويسانده.
اللهم انصرنا على اعداء الدين وتقبل صيامنا وقيامنا
اللهم وفق لاعبنا ليجتاز محنته ويعود إلى سابق عهده مع التألق والكد والجد
اللهم انصر منتخبنا الغالي واكتب لنا المنديال العالمي
أمين يارب العالمين
اخواني لقد أطل علينا هذا الشهر الكريم أحله علينا الله باليمن والبركات
آمين
اما موضوعي اخواني فهو عن الذي وجدنا الكل ينتقده حتى أولائك الذين غنوا ونشروا وامتلأت صفحات
جرائدهم بحواراته وصوره والذي يعد نجمهم الاول قبل أن يقلبوا الطاولة في ظرف أسبوع فقط
لماذا هدا التغير في معاملته هل هي جزائريته التي اختارها مند طفولته ام هناك غير ذلك من مساعي الغير
في التشييت من أجل حوارات همجية لا صلة لها بالوطنية صدقوني ونحن في شهر الرحمة أن اللاعب وحده
هو الذي تأثر بهذه المعاملة والتي قد تؤثر على مردود المنتخب وليس على مردود اللاعب لأنه تأثر كثيرا
لخرجات الطفيليين الجديدة والذين جنوا ثمار وقفتهم الشريرة معه فليست اعصابه من حديد ولا قلبه من فولاذ
إنه صغير في سنه لكنه كبير على هذه الاشياء فليس السن من يحدد عقلية اللاعب لأنه كبير جدا في شخصيته
ولكنه صغير عندما يتعلق الامر بوطنه وبشعبه .
نعم اخواني ان اللاعب يمر بمرحلة فراغ كبيرة فهو بعيد عن اسرته وعن ابنته وزوجته وبعيد عن وطنه
الجزائر وعن موطنه فرنسا التي يعرف العيش فيها فهو في بلد لا يعرف لغتها وطبيعة أجناسها فهو لأول مرة
يحتك بهم وطبيعي أن نجده متاثر بدلك.
لكن الغير طبيعي والعذغير معقول والغير مقبول خرجات الصحف الوطنية والهفاف اولها من افتخرت به يوم
افتخرت به الجزائر واليوم تنبده
نقول للهداف وغيرها فزياني ابن الجزائر وليس حركي ابن فرنسا كما تدللت لزيدان يومها فزياني ابننا وهو
من اختار الجزائر وطنه رغم ورغم وجود وكثرة الحركى.
نعم اننا مع زياني وسنبقى معه إلى الأبد ومالشجار الذي حدث اليوم في تدريباته سوى نتيجة سوء معاملتكم
له ونتيجة الضغط الذي يعانييه والذي زاد حدة من حيث كان يجب ان يقف معه ويسانده.
اللهم انصرنا على اعداء الدين وتقبل صيامنا وقيامنا
اللهم وفق لاعبنا ليجتاز محنته ويعود إلى سابق عهده مع التألق والكد والجد
اللهم انصر منتخبنا الغالي واكتب لنا المنديال العالمي
أمين يارب العالمين