بسم الله الرحمان الرحين
إن المتتبع لمشوار محاربي الصحراء منذ تولي -الشيخ- رابح سعدان العارضة الفرضة الفنية أي منذ بداية التصفيات الأولية المؤهلة للتصفيات المزدوجة..يلاحظ مدى صعوبة مهمة الخظر في تجاوز هذه التصفيات لاسيما وأن القرعة أوقعتنا مع واحد من أقوى المنتخبات الإفريقة ألا وهو السنغال، هاذ ماصعب من مهمتنا وجعلنا نتأهل في آخر مبارة وبصعوبة كبيرة -وهاذا بفضل الله طبعا-
وهاذا (الإنجاز) تجسد طبعا بتضافر جهود الكثير مسيرين ولاعبين وطاقم فني ممتاز ناهيك عن جمهور رائع ساند الي آخر اللحظات بالإضافة الى الصحفة بشقيها
ومن اللاعبين المساهمين وبشكل مباشر وكبير في تأهل الخضر الى التصفيات المزدوجة ويتعلق الأمر بصاحب القدم اليسرى الذهبية ياسين بزاز
حيث لا يختلف إثنان أنا لاعب فلنسيان السابق له دور كبير في تأهل الخضر إن لم أقل انه هو من أهلنا خاصة في مباراة السنغال والتي صال وجال فيها وأتعب أسود التيرنغا بسرعته وتحركاته الممتازة وفنياته التي بفضلها فاز المنتخب الجزائري بعد أن كان منهزما...
صاحب اليسرى الذهبية..يحتاج وقفة تضامنية..من شعب النية
هاذا الاعب الذي يمر بأصعب فترات إحترافه فهو لا يدرج حتى في قائمة ال18 في ناديه الحالي-ستراسبورغ- وهو مهدد بطبيعة الحال بالإبعاد من المنتخب الوطني لأن -الشيخ- رابح سعدان صرح -أن الأماكن في المنتخب أصبحت غالية وأنه لايشارك إلا اللاعبين الذين يشاركون بإنتضام في نواديهم- بطبيعة الحال نحن لانعارض هاذا..لكن ليس من المعقول أن نتخلى عن لاعب مثل ياسين بمجرد أنه يمر بظروف صعبة بالعكس علينا أن نقف إلى جانبه كما وقفنا سابقا مع كريم زياني حين كان في مرسيليا ومشاكله مع المدرب آن ذاك وغيرهم من الاعبين الذين مرو بفترات صعبة
رفيق زهير جبور...محارب ولكن..
لاعب آخر كتب إسمه من ذهب في قلوبنا أفرح كل بيت جزائري أفرح جميع الفئات أطفال شيوخ رجال نساء أدخل الفرحة الى قلوب 40 مليون جزائري بعد غياب طويل..
أدهشنا بقوته البدنية بسرعته الفائقة بحسه التهديفي المبهر لاعب لايكل ولايمل تجده في كل مكان في الملعب يسترجع يمرر يسدد ناهيك عن قفزاته الممتازة والتي بفضلها يصعب على أي لاعب أخذ الكرات العالية منه
هاذا اللاعب حاله ليس بأحسن من زميله ياسين بزاز بل أعتبرها أصعب وأكثر تعقيدا لأنه في الفترة الأخيرة طرد من فريقه -أيك أثينا- بسبب مدربه الذي -أنا شخصيا- متعجب من تصرفاته تجاه جبور لأن مثل هاذا الاعب لايطرد بل حتى لا يترك في مقاعد الإحتياط لأنه ببساطة لاعب من طينة الكبار
لذا أيها الجمهور الجزائري بكل أصنافه (صحافيين مسيرين مناصرين متتبعين محبين للمنتخب...) ارجو أن نقف مع من صنع أفراحنا أرجو أن يشعرو أن ورائهم جمهور وفي لا جمهور ناكر للجميل -والحمد لله الجمهور الجزائري ليس ناكر للجميل- لأنه لاعبين مثل ياسين بزاز ورفيق جبور وببساطة
-يستاهلو كل الخير-
إن المتتبع لمشوار محاربي الصحراء منذ تولي -الشيخ- رابح سعدان العارضة الفرضة الفنية أي منذ بداية التصفيات الأولية المؤهلة للتصفيات المزدوجة..يلاحظ مدى صعوبة مهمة الخظر في تجاوز هذه التصفيات لاسيما وأن القرعة أوقعتنا مع واحد من أقوى المنتخبات الإفريقة ألا وهو السنغال، هاذ ماصعب من مهمتنا وجعلنا نتأهل في آخر مبارة وبصعوبة كبيرة -وهاذا بفضل الله طبعا-
وهاذا (الإنجاز) تجسد طبعا بتضافر جهود الكثير مسيرين ولاعبين وطاقم فني ممتاز ناهيك عن جمهور رائع ساند الي آخر اللحظات بالإضافة الى الصحفة بشقيها
ومن اللاعبين المساهمين وبشكل مباشر وكبير في تأهل الخضر الى التصفيات المزدوجة ويتعلق الأمر بصاحب القدم اليسرى الذهبية ياسين بزاز
حيث لا يختلف إثنان أنا لاعب فلنسيان السابق له دور كبير في تأهل الخضر إن لم أقل انه هو من أهلنا خاصة في مباراة السنغال والتي صال وجال فيها وأتعب أسود التيرنغا بسرعته وتحركاته الممتازة وفنياته التي بفضلها فاز المنتخب الجزائري بعد أن كان منهزما...
صاحب اليسرى الذهبية..يحتاج وقفة تضامنية..من شعب النية
هاذا الاعب الذي يمر بأصعب فترات إحترافه فهو لا يدرج حتى في قائمة ال18 في ناديه الحالي-ستراسبورغ- وهو مهدد بطبيعة الحال بالإبعاد من المنتخب الوطني لأن -الشيخ- رابح سعدان صرح -أن الأماكن في المنتخب أصبحت غالية وأنه لايشارك إلا اللاعبين الذين يشاركون بإنتضام في نواديهم- بطبيعة الحال نحن لانعارض هاذا..لكن ليس من المعقول أن نتخلى عن لاعب مثل ياسين بمجرد أنه يمر بظروف صعبة بالعكس علينا أن نقف إلى جانبه كما وقفنا سابقا مع كريم زياني حين كان في مرسيليا ومشاكله مع المدرب آن ذاك وغيرهم من الاعبين الذين مرو بفترات صعبة
رفيق زهير جبور...محارب ولكن..
لاعب آخر كتب إسمه من ذهب في قلوبنا أفرح كل بيت جزائري أفرح جميع الفئات أطفال شيوخ رجال نساء أدخل الفرحة الى قلوب 40 مليون جزائري بعد غياب طويل..
أدهشنا بقوته البدنية بسرعته الفائقة بحسه التهديفي المبهر لاعب لايكل ولايمل تجده في كل مكان في الملعب يسترجع يمرر يسدد ناهيك عن قفزاته الممتازة والتي بفضلها يصعب على أي لاعب أخذ الكرات العالية منه
هاذا اللاعب حاله ليس بأحسن من زميله ياسين بزاز بل أعتبرها أصعب وأكثر تعقيدا لأنه في الفترة الأخيرة طرد من فريقه -أيك أثينا- بسبب مدربه الذي -أنا شخصيا- متعجب من تصرفاته تجاه جبور لأن مثل هاذا الاعب لايطرد بل حتى لا يترك في مقاعد الإحتياط لأنه ببساطة لاعب من طينة الكبار
لذا أيها الجمهور الجزائري بكل أصنافه (صحافيين مسيرين مناصرين متتبعين محبين للمنتخب...) ارجو أن نقف مع من صنع أفراحنا أرجو أن يشعرو أن ورائهم جمهور وفي لا جمهور ناكر للجميل -والحمد لله الجمهور الجزائري ليس ناكر للجميل- لأنه لاعبين مثل ياسين بزاز ورفيق جبور وببساطة
-يستاهلو كل الخير-