منتدى هنا أحباب الجزائر

أجانب أحبوا اللعب في الجزائر لأجل الفيميجان 23550
اهلا وسهلا بك في منتديات هنا أحباب الجزائر نتشرف بتسجيل دخولك بالنقر على الرابط أدناه
أجانب أحبوا اللعب في الجزائر لأجل الفيميجان Lol
أو تسجيل عضويتك معنا لتكون من أسرة هنا أحباب الجزائر


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى هنا أحباب الجزائر

أجانب أحبوا اللعب في الجزائر لأجل الفيميجان 23550
اهلا وسهلا بك في منتديات هنا أحباب الجزائر نتشرف بتسجيل دخولك بالنقر على الرابط أدناه
أجانب أحبوا اللعب في الجزائر لأجل الفيميجان Lol
أو تسجيل عضويتك معنا لتكون من أسرة هنا أحباب الجزائر

منتدى هنا أحباب الجزائر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر

لا يوجد مستخدم

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 311 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 311 زائر

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 526 بتاريخ الأحد أكتوبر 06, 2024 11:31 am


    أجانب أحبوا اللعب في الجزائر لأجل الفيميجان

    avatar
    salim2539
    عضو مميز
    عضو مميز


    ذكر

    السرطان

    الفأر

    عدد المساهمات : 491

    تاريخ التسجيل : 07/08/2009

    العمر : 40

    عادي

    أجانب أحبوا اللعب في الجزائر لأجل الفيميجان Empty أجانب أحبوا اللعب في الجزائر لأجل الفيميجان

    مُساهمة من طرف salim2539 الجمعة أغسطس 07, 2009 7:39 pm

    يصرّ اللاعب المصري السابق حسام حسن رفقة شقيقه التوأم إبراهيم حسن على وصف التشجيعات الجزائرية بالألعاب النارية "بالإرهاب"، ويواصل التوأم في غيّهما برغم مرور عدة أشهر عن مواجهة النادي المصري لشبيبة بجاية، وبرغم أن الشماريخ لا تؤثر على المنافس مثل الهتافات التي هي أشد وقعا.. وكان نادي إتحاد جدة السعودي خلال دوري أبطال العرب في نسخته قبل الأخيرة، قد أقام الدنيا ولم يقعدها احتجاجا على ما قام به مناصرو وفاق سطيف الذين ألهبوا ملعب 8 ماي، واعتبر مدرب النادي ورئيسه ما حدث من تشجيع بالنار غير مقبول.. وحاولت عدة أندية عربية الفوز بمباراياتها على البساط ضد وفاق سطيف، رغم أن هناك فرقا كانت تحضر وتتعجب لهذه الألعاب بل أن لاعبي الفيصلي الأردني كانوا يصورون الجمهور بكاميرات خاصة، وأيضا بهواتفهم النقالة كأحلى ذكرى من مرورهم بالجزائر.. وبلغ عشق اللاعب الإسباني الأسطورة "غوارديولا" الذي لعب مع ناديه القطري ضمن دوري أبطال العرب ضد الوفاق لهذه الألعاب التي حوّلت ملعب سطيف إلى كتلة نارية، قوله بأنه يتمنى لو يلعب دائما في هذه "الكرنفالات" النارية.. كما ذهل المدرب الفرنسي ميشال هيدالغو لذات المناظر في لقاء داربي قسنطيني جمع بين مولودية وشباب قسنطينة كان فيه ضيف شرف، حيث اختصر دهشته بالقول "صراحة لم أشاهد مثل هذا في حياتي" وحتى لا ننسى فإن ميشال هيدالغو هو الذي قاد منتخب فرنسا لإحراز كأس أوربا للأمم عام 1984 التي جرت أطوارها بفرنسا.. وخلال الدور الأول لإقصائيات المونديال القادم، عندما واجه منتخبنا في ملعب البليدة نظيره السنغالي في مواجهة كانت أجواءها نارا في نار، خصوصا حين حوّل في الشوط الثاني بزاز وعنتر يحيى وصايفي الخسارة إلى انتصار فخرجت الشماريخ التي جعلت الرؤية داخل الملعب شبه معدومة.. وتحول التشجيع بالألعاب النارية عادة لدى الجمهور الجزائري وأصبحت الحاويات تدخل الأطنان منها ومن مختلف الأشكال، والغريب أن هذه الألعاب النارية غزت حتى بعض الأفراح والولائم وأحدثت إصابات كادت أن تتحول إلى كوارث ومآسي، لأجل ذلك سيصعب فعلا ردع الجمهور الجزائري عن استعمال الألعاب النارية، خاصة أنه أصبح لدينا جمهور يدخل الملعب لمشاهدة الجماهير وليس لمشاهدة اللاعبين وأيضا مشاهدة الألعاب النارية التي لن يراها في مكان آخر في ملاعب الكرة.

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت نوفمبر 23, 2024 7:38 am